وجاء التأييد
بعد اياما حاسمه مرت على الجزائر وحملات انتخابيه منها من مثل الديمقراطيه الحقيقه ومنها من تجاوز ذلك وابتعد عن مصلحة الوطن وهموم الشعب وتاه في تسيير حملته الانتخابيه في الاتجاه الصحيح والمسار الذي تمنى الشباب ان يحظوا به وان يسمعوا مشاكلهم وهمومهم من افواه المترشحين رغم ان اغلبيتهم على علم يقين ان كل هذا لن يتحقق الاعن طريق شخص عرفوه وعاش ظروفهم وهومن بدأ الطريق ومضى بجزائر المجد جزائر الثوره والشهداء الى بر الامان بعد ان تلاطمتها الامواج والمشاكل وقاد سفينتها الى ساحل النجاه وأعاد اسمها الثقيل في انحاء العالم وجعل المستثمر والسائح يهوى ارض الجزائر وفتح مسراعيها لكل من يريد العمل لنهظة الجزائر الديمقراطيه وهو من انجز مشاريع تعتبر من كبرى المشاريع القاريه وقدم ميثاق الوئام والمصالحه الوطنيه بعد العشريه السوداء التى عصفت بالجزائر واعاد الامن والاستقرار الى ربوع الوطن فلذلك فاز بوتفليقه ولذلك اعاد الشعب ثقته في هذا الانسان الذي صار الصدق والعمل مصاحبان له على مدى توليه مقاليد الحكم وهو قبل هذا كان مجاهدا بارزا ضد قوة الاحتلال الفرنسيه انذاك فهنيئا لك ايه الزعيم تهنئه من أبناء الثاني والعشرين من مايو ابناء بيت العرب الاول من اليمن السعيد ومزيدا من الرخاء للجمهوريه الجزائريه….
جبران محمد سهيل